(دموع السحاب) ، رواية مهداه إلى روح سكنت في جسدي منذ 5 سنوات . روح ،تغلغلت في أحشائي إلى أن أصبحت هي أنا . ولكن ، اختلفت أرواحنا مع مرور الزمن وأصبحت روحه بجسده وروحي مفقودة ..
حين تختلطُ دموع البشـر مع دموع السحاب, لا يراها إلا من سكن في روح هذا البشر . دموعٌ تنسكب بحرارة , تطفئها برودة قطرات المطر.حينها تشفي ضيق صدورٍ بكت بحرقةٍ على أشياء كثيرة , فقد حبيب, غياب رفيق,ضيقةٌ دائمة, حتى تصل إلى فقد (روح) ..